تطلب رضوانة من فتح الله أن يسامح شقيقه شاهر فيما فعل، ويطلب فتح الله من نوراي أن تأتي معه إلى بشنين، وتحزن جدتها على فراقها، ويحرض الحاج عبدالخالق- صابر على الاستيلاء على منصب العمدة في غياب فتح الله.