يعترف الجاولي بتنفيذه خطة الخلاص من فتح الله بتحريض من عبدالخالق وصابر، ويتوجه فتح الله لصابر من أجل مواجهته، وتغضب كيزمات من السيطرة المتنامية لفتح الله في سرايا نوراي.