تدور القصة حول أتوبيس يتوه بركابه في الصحراء، وتقدم المسرحية النماذج البشرية المتمثلة في ركاب الأتوبيس وأخطاء وذنوب كل راكب وعندما يوشكوا على الموت جوعًا وعطشًا، يعلن كل منهم توبته ويقرر اﻹصلاح من نفسه، فهل ستتغير مواقفهم بعد النجاة؟
يتوه مجموعة من الأشخاص في الصحراء بعد تعطل الحافلة التي تقلهم، ليحاول كل منهم التكفير عن ذنوبه.