تبلغ مرزوقة الشرطة عن أملاكها التي سرقها أبو ردح، ويعترف الأخير لصالح باستيلائه على أموالها، ويفكر في السفر بالخارج ويبحث عنه ابنه وزوجته ولكن الشرطة تقبض عليه.