تُنقل لولوة إلى المستشفى بعد حبس والدها لها في المنزل، ومنعها من الذهاب للجامعة، ويتسلم نواف وظيفته الجديدة، ويستاء وليد من رد فعل زميلته بالشغل عندما يعترف بإعجابه لها.