يتزوج أبو ناصر من أم سارة حتى يساعدها في المعيشة، وأملًا في إيجاد السعادة الزوجية التي فقدها مع زوجته أم ناصر، ولكن يحذره أبو صالح من المشاكل التي سيقابلها.