يتخيل عنبر أنه يحدث والده، فيخبره الأخير أن سلوى تحبه بسبب الخاتم، ويتواصل عنبر مع طبيبه النفسي فيؤكد سيطرة والده على أفكاره، وتلجأ ليلى لعنبر ليساعدها في عدم الزواج من عادل وتعترف بحبها لعنبر.