يحاول عنبر الانتحار مرة أخرى، فينقذه طبيبه النفسي، وتُعيد سلوى الخاتم الأصلي لعنبر، وتخبره بأنه ليس له تأثير على ما يحدث له، ليبدأ حياته من جديد.