في أربعينيات القرن الماضي، تقع بلدة سورية صغيرة تحت وطأة الاحتلال الفرنسي، ثم يعمل جميع الأهالي على مقاومة الاحتلال. وبعد عودة (طاهر الطويبي) إلى البلدة؛ يُنشأ كيانا قويا من المال والرجال لتحقيق العدل والسلام وطرد المستعمرين.
في سنوات الأربعينيات ، و في بلدة سورية تخضع لسيطرة الانتداب الفرنسي و لنفوذ المتسلطين ، و يرزح أهلها تحت موروث ثقيل من الخوف و الفقر و اليأس ، يظهر فجأة بعد غياب طويل أحد أبنائها – طاهر الطويبي – يعود و هو يحلم بتغيير حياة الناس و تصفية حساباته مع الماضي و فرض مفهوم العدالة كما يراها