يخبر طاهر - صادق وبركات أن عدوه هو عبدالعزيز بك، ويتورط الأخير في عمليات ابتزاز وسرقة أراضي، ويهدد الاحتلال الفرنسي - أهالي الضيعة، وتحب هاجر - طاهر ولا تحب شعبان.