يقابل طاهر - الحاكم العسكري الفرنسي ويطلب منه مسامحة عبدالعزيز، ويخبر طاهر - مادلين أن الآثار المسروقة مع التاجر إسحاق الذي يعيش في القدس، فتقرر السفر إلى القدس مع المصور مارسيل.