تدعي ابنة عبدالعزيز كذبا هروبها من أهلها، كي تدخل منزل طاهر وتحاول قتله، ويستقيل روجيه من منصب الحاكم الفرنسي، ويخفي الآثار بحقائبه، لكن يصادرها الحاكم الفرنسي الجديد.