تكتشف ليلى وقوع عمر في حبها فتُخبره برغبتها في الابتعاد عنه خوفًا من التسبب في تدهور حالته، ويُقنع رشيد - ليلى باستكمال عملها مع عمر كرسالة بحثها، ويرفض وليد إعلان زواجه من سارة.