إستكمالاً للأجزاء السابقة، يسافر (سليم البدري) هربًا من سياسة الدولة الاشتراكية إلى باريس بينما يعاني أولاده (علي) و(عادل) مما تركه أبوهما خلفه، يضيع أيضًا حبه ل(زُهرة) بعد تركها له وزواجها من عمر، كما تستمر زيجات (نازك) في محاولةٍ منها لتعويض غياب سليم، وتتوالى الأحداث.
أحوال مصر في الستينات، وأحوال أهل الحلمية وكيف تأثروا بفترة الزعامة الناصرية ثم النكسة، من فر هرباً من سياسة الدولة الاشتراكية ومنهم من سُجن ظلماً بعد تغير هذه السياسات.