يغضب عادل من زواج والدته مرة جديدة، ويترك منزلها، وتنشر زهرة أول تحقيق صحافي احترافي لها، ويخرج زاهر من السجن ويخطط للانتقام من بسة مجددًا، ويغضب سليمان مما فعله زاهر.