يسافر وجيه لمنزل علي ويعلن له بأن سمية قد وافقت مسبقًا على الزواج منه ويتمكن من إعادتها لمنزل عمها، يطلب أنس من سيد تزويج بناته لأبنائه لكي يأمن عليهم من الأخرين.