يضطر حمد بيع سيارته حتى ينفق على صندوق التنمية المعمارية، ليتمكن من بناء البيت الذي يرغب فيه، لكن تأخره في دفع الأقساط يجعل الفائدة تزيد عليه ولا يتمكن من ذلك.