يحلم أبو محمد بتغير الحال من حوله، ويرى في منامه تحقيق الأمن والسعادة بين الناس، ولكن عندما يفيق يجد الواقع الأليم، وكره الناس لبعضها البعض، ونشوب المشاكل بينهم.