يقوم التبع اليماني بتعيين عمران ساعدًا له ومشرفاً على الأمن، ويقرر بنو قيس الانضمام لجانب وائل ضد التبع، وتستعد المملكة للاحتفال بزواج جليلة والتبع، بينما يتحصل سالم على كلمة سر الحرس الخاص بالتبع.