يظهر خطر كبير في شبه الجزيرة العربية، حيث يسعى إبرهة الحبشي للهجوم على مكة وهدم الكعبة بالفيلة، ويأتي رسول من جيش بني مرة، فيرغب سالم في قتله بينما يقف إمرؤ القيس أمامه.