يصر أبو سليمان على إقامة ابنه بعد زواجه معه حتى يستولى على راتبه، وتطلب شريفة من خالد شراء منزل باسمه واستكمال دراسته خوفا عليه بعد موتها من أشقائها، وتطلب له يد شهد للزواج.