تدعي أم إسماعيل كذبا احتياجها لأموال من رمانة ولكن الأخيرة تكتشف كذبها، وتفكر في إقامة مشروع كبير يدر عليها دخلا، وينجح حمود في إيجاد الأوراق التي تثبت ملكية نضال للشركة.