يقرر فيصل احتكار السوق، ويفاجأ بخطف شقيقته هند وشقيقه ضرار من قبل أحد رجال الأعمال، وطلب فدية، ويتعرض لمحاولة اغتيال فاشلة.
تُجرى عملية جراحية لفيصل، وتخطف ابنة هند، وتتهم طليقها بخطفها، ويتمكن فيصل من إعادة ابنة هند لأمها.
يطلب فيصل من هند التنازل عن البلاغ ضد طليقها، ويسترد صحته ويعود إلى تجارته مع ألد أعداؤه.
يعود فيصل إلى الكويت، ويوبخ طلال ﻹخباره ضرار بتجارة فيصل بالمخدرات.
يخبر غانم - ابنته ملاك بتجارة خالها فيصل بالمخدرات، وعلى الجهة الأخرى تتفق زينة مع صديقتها رحاب على الادعاء كذبا بتقدم أحد الشباب للزواج منها حتى تُجبر بندر للتقدم لها.
يحاول غانم ضم ابنته له، ولكن فيصل يتدخل ويلقنه درسا، في الوقت ذاته يتقدم بندر لطلب يد زينة ويطلب من شقيقه بشار مساعدتهما.
تهرب ملاك من المنزل، وتتوجه إلى والدها غانم وتطلب منه الإقامة عنده، ويتهم غانم - فيصل بالتسبب في إحداث عاهة مستديمة له.
يخبر بندر - زينة بضرور سفره، فتظن تهربه منها، وعلى الجهة الأخرى تبدأ معاناة ملاك في منزل والدها حيث لا يوفر لها ما كانت توفره أمها من ثراء، ويتفق فيصل مع رجل الأعمال على التعاون بصفقة جديدة.
تضطر ملاك للعودة إلى منزل أمها حتى يخرج والدها من المستشفى، ويمنع غانم - سارة من إخبارك ملاك بأنها زوجته ولديهما طفلتين.
يرفض بشار ارتباط بندر بزينة قبل أن يعرف إلى أي عائلة تنتسب، في حين يتفق فيصل مع رئيسه على الصفقة الجديد.
تتوجه زينة ورحاب إلى شركة فيصل وتتعرفا عليه، في الوقت ذاته يٌصاب بندر بحالة نفسية سيئة لعدم موافقة شقيقه على زواجه من زينة.
تعتدي سارة على ملاك بالضرب وتحبسها في المنزل، ويخبرها والدها بأن سارة زوجته وأنه لديه طفلتين أخرتين.
تفاجأ سلوى بعودة ابنتها جنان لها، وتقع محاولة اغتيال أخرى لفيصل، وينقل إلى المستشفى في حالة خطرة، ويؤكد بشار وأنور لهند وطلال بعدم تجارة فيصل بالمخدرات.
تحقق الشرطة في محاولة اغتيال فيصل، ويفاجأ بشار بخطف شقيقه بندر من قبل عصابة رجل الأعمال وتهديده بعدم ذكر اسمه في التحقيق.
تبدأ المشاحنات بين جنان ووالدتها سلوى، وخاصة بعد محاولة والدتها طلب أموال من والدها.
يكتشف غانم رقود فيصل بالمستشفى بين الحياة والموت، فيقرر التقرب مرة أخرى من هند اعتقادا منه بتحكمها وسيطرتها على كل أموال فيصل بعد وفاته.
يفيق فيصل من غيبوبته ويخبر هند وضرار بأن رئيسه مقيم في الكويت، وتفاجأ هند بوجود ابنة لفيصل، وتخبر ملاك - أمها برغبة والدها في العودة إليها.
يتهم فيصل - رجل الأعمال بمحاولة اغتياله، وتحاول الشرطة الوصول إليه.
يتذكر فيصل زواجه سابقا من فتاة تُدعى معالي، ويعترف بابنته، ويخرج من المستشفى ويحتفل الجميع به.
يقابل فيصل - معالي ويكتشف أنها لم تنجب منه، وأن الطفلة التي تدعي أنها ابنته لا تعلم عنها شيء، ويخبره بشار بأن زينة ورحاب ترغبان في مقابلته.
يؤكد فيصل لطلال بأنه لم ينجب وأن هذه الطفلة ليست ابنته، في الوقت ذاته تكتشف رحاب ادعاء أنور بأنه الإمبراطور فيصل وانتحال شخصيته.
تتطلع زينة للارتباط بفيصل، وتحقيق حلم الثراء، في الوقت ذاته يتفق فيصل مع أنور على إخراج ابنته المزيفة من الفيلا.
يطلب ضرار من فيصل تسليمه ميراثه من والده، في حين يخبر فيصل - طلال برغبته في الزواج من زينة.
يطلب فيصل من هند خطبة زينة، ويكتشف بندر الأمر ويٌصاب بأزمة نفسية.
يستعد فيصل للزواج، ويعلم بشار أن زينة هي التي كان يرغب بندر في الزواج منها.
تشتكي سلوى لبشار من تطفل شقيقه بندر على حياة زينة، ومطاردتها، فيوبخه شقيقه ويطلب منه الابتعاد عنها حتى لا يعرف فيصل.
تشك هند في استغلال زينة لفيصل، وعلى الجهة الأخرى يطلب رئيس فيصل - منه التقاعد عن العمل، ويحذره من إجراء أي صفقات دون علمه.
تشك زينة في اكتشاف فيصل لعلاقتها ببندر السابقة وتطلب منه عدم إخباره، في حين يستعد فيصل لإتمام زواجه منها.
يتزوج فيصل من زينة، وتبدأ المشاحنات بينها وبين هند، وتندهش من إقامة فيصل في غرفة منفردة بعيدة عنها.
تستمر المشاحنات بين زينة وهند، وتطلب سلوى من ضرار الزواج.
يثور فيصل عندما يعلم بتقرب سلوى من ضرار، ويطلب من بندر كتابة أشعار يضع عليه اسمه ليشتهر.
يساوم ضرار - فيصل على الزواج من سلوى أو الموافقة على عمله بالشركة، ويخبره بعلم زينة بعلاقته بسلوى.
تخبر رحاب - زينة بحالة فيصل المرضية، وتطلب رحاب من فيصل البحث عن التقارير الطبية التي تثبت ذلك، في الوقت ذاته يخبر ضرار - طلال بقتل فيصل ﻷم ضرار.
يكتشف فيصل أن رئيسه وراء كل شيء يحدث له وأنه كشف لزينة حالته المرضية، وحرض ضرار على محاولة قتل فيصل، ويقتل ضرار - بندر عن طريق الخطأ، ويقتل المجرم مصباح - ضرار.