يعود حمد من سفره بالخارج، ويستقبله والده وأهالي القبيلة، ويفكر والده في زواجه من زوينة، في الوقت الذي يقابل حمد - جواهر ويعجب بها.
يخبر حمد - والده بحبه لفتاة من خارج قبيلته، وفي الوقت ذاته تتطلع زوينة لتقدم حمد وطلب الزواج منها.
تقترح أم حمد على أبو حمد خطبة زوينة لابنهما، ولكن حمد يخبر والده بحبه لجواهر فيحاول الأخير إقناعه بضرورة الزواج من ابنة عمه وفاء للتقاليد.
يخبر حمد - خلف برغبة والديه في زواجه من زوينة، فيقترح عليه خلف زيارة الشيخ جاسم، وطلب التوسط بإقناع والده بزواجه من جواهر، ولكن والد حمد يصر على رأيه.
يخطب جاسم - جواهر لحمد، ويتوجه للشيخ مطلق لإخباره بذلك، فيوافق ويتزوج حمد من جواهر، وتُقهر زوينة عند سماع الخبر.
يتزوج خلف من لولوة، وتمر الشهور وتقلق أم حمد لعدم حمل جواهر، في الوقت الذي تشعر فيه لولوة بعلامات الحمل.
تحاول زوينة التفرقة بين أم حمد وجواهر، بسبب عدم حمل الأخيرة، وتقترح أم حمد زواج ابنها من أخرى حتى ينجب منها.
تشعل زوينة نيران الغيرة في قلب جواهر، وتخبرها ببحث حمد عن امرأة أخرى حتى يتزوج منها وينجب، ويخطب الشيخ مطلق - زوينة لابنه حمد جبرا.
يُجبر مطلق - حمد على الزواج من زوينة وتطليق جواهر، فيمرض حمد، ويلجأ خلف للشيخ جاسم، حتى يتوسط لحمد في الأمر.
تصر جواهر على الطلاق إذا تزوج حمد من أخرى، وترحل مع والديها إلى قبيلتها.
يُعقد حفل زفاف زوينة وحمد، ويرسل الأخير رسالة إلى جواهر يخبرها فيها بأن زوينة ستظل مثل شقيقته، ويعلم والديه الأمر، فيثور مطلق.
يطلب حمد من أبو جواهر عودتها إلى عصمته مرة أخرى، وتعود معه إلى منزله، فيطلب مطلق من حمد الإنجاب من زوينة.
يصر الشيخ ماجد على طلاق زوينة من حمد في حالة عدم الإنجاب، فتخرج جواهر من المنزل غاضبة بفرسها إلى والدها، ويعثر عليها والدها وسط الصحراء فاقدة للوعي.