يهرب ناصر وبراك من السجن، ويندم الأخير على ما فرط فيه بحق والدته وشقيقه، ويعثر عبدالله البحري على حمامة سوداء محبوسة في قفص ويكتشف أنها صديقه عبدالله البري، فيساعده ليعود لهيئته كإنسان.