صُدمت سلمى بعد أن وجدت ابنها رامي في مصحة مرضى الإيدز وفقدانه المؤقت للذاكرة بسبب الأورام الخبيثة وحاول التذكر وأخبر والدته أن ما نقل له المرض تعدد علاقاته النسائية.