تعمل سلمى باحثة اجتماعية وذهبت لمقابلة المسجون صلاح للتحدث معه قبل تنفيذ حكم إعدامه، علمت سلمى عن اختفاء ابنها رامي واتضح أنه كان يدرس في فرنسا.
طلب سمير من سلمى التحاور مع مرضى المصابين بالإيدز لكنها رفضت، وقعت لربيع حادثة وكُسرت ساقه، أرسل رامي لوالدة رسالة يطمئنها عليه.
انتقلت ناهد مع صديقتها فاتن إلى بيت جديد بعد مضايقة نجيب لها، وافقت سلمى في النهاية على التحاور مع مرضى الإيدز، انزعج ربيع من إهمال والديه له ولشقيقه.
صُدمت سلمى بعد أن وجدت ابنها رامي في مصحة مرضى الإيدز وفقدانه المؤقت للذاكرة بسبب الأورام الخبيثة وحاول التذكر وأخبر والدته أن ما نقل له المرض تعدد علاقاته النسائية.
تم القبض على عزيز بعد حمله رسالة تضر بمصلحة البلد واتضح أن أبو شفيق يوجهه، بدأت سلمى التعمق في دراسة مرض الإيدز.
بدأت سلمى بالتحاور مع مرضى الأيدز لمعرفة كيفية انتقال المرض لنشر حملات توعية، بدأت ناهد بتوريط سناء معها.
أخفت سلمى على بنات أخيها أن رامي مريض إيدز ولكن علمت خلود، أخبر أسعد- سلمى عن مرضه مع الإيدز.
تعرف ربيع على تامر وأصبحوا أصدقاء، طلب ربيع من سلمى يد خلود للزواج لكنها رفضت وطلب من والده البحث له عن وظيفة.
أخبرت زينب- سلمى عن كيفية انتقال المرض لها حيث لاقت زينب معاناة مع زوجها سعيد بسبب إدمانه على شرب الكحول واغتصبها أصدقائه وهو في غير وعيه.
انتقم سعيد من أصدقائه وشوه أجسادهم بالزيت الساخن وحُبس بعدها وانتقلت عدوى الإيدز إلى زوجته بعد الاغتصاب، بدأت سلمى التحدث مع عرفة لمعرفة كيفية انتقال المرض له.
اتضح أن عرفة كان مدمن للمخدرات وحقن نفسه بحقنة مستخدمة من مريض إيدز بدون تفكير منه و انتقلت له العدوى، حاول العقيد عصام البحث عمن وراء عزيز.
أخبر سرور- سلمى عن عمله مع بلاده فلسطين ضد الاحتلال الصهيوني، شك ربيع أن والده على علاقة بسيدة أخرى، أخبر برهان- سناء عن حبه لها، علمت الشرطة عن عمل عزيز مع أبو شفيق ضد الحكومة.
قبضت الشرطة على أبو شفيق، عانى سرور بعد قبض الجيش الصهيوني عليه وعلى بناته وآذوهم ونقلوا له مرض الإيدز.
توفى رامي بعد معاناة مع المرض، تفاجأ ربيع بعد معرفة بزواج والده وعلم أن لديه أخوات من أبيه.
صارح أبو ربيع زوجته الأولى عن زواجه وقررت فصل أملاكها عنه، نُقلت مريم ابنة أسعد إلى المصحة حيث نقل لها والدها المرض عن طريق نقل الدم في السابق بدون معرفته.
أخبرت نوال- سلمى أن زوجها توفيق نقل لها الفيروس هى وجنينها بعد إقامته علاقة مع سيدة أخرى، ومن ناحية أخرى جودت يغتصب ناهد.
علمت الشرطة أن أبو شفيق اسمه الحقيقي رشاد اليعقوبي ويتعامل مع شبكة ضد الدولة وورط عزيز معه، تقرب ربيع من خلود وقرر الزواج منها، انتقلت مايا إلى المصحة بعد إصابتها بالمرض.
أخبر تامر- ربيع عن حبه لفتاة تدعى نوال وعلم أنها كانت تخدعه ومخطوبة من أعز صديق له، بدأ أبو ربيع تجهيز مطعم لابنه لإدارته.
رفض عواد التحدث مع سلمى، تزوج برهان من سناء ولكن اتضح أنه كذب عليها وجلب مأذون وشهود غير حقيقيين لذلك لم يكن الزواج شرعيًا.
حاولت ابتسام تحسين علاقتها مع أم ربيع وبالفعل نجحت في ذلك، تقرب سامي من فاتن وطلب منها الزواج، ذهبت عائلة ربيع لخطبة خلود، اتضح أن مايا اغُتصبت من رجل مصاب بالإيدز.
تمت قراءة فاتحة خلود وربيع، حذرت ناهد- سناء من برهان، اتضح أن سامي يكذب على فاتن وأوهمها بالزواج.
تامر ضرب عابد لخيانته له، تأكدت سناء أن برهان سيء السمعة بعد أن طلب منها أن تقابل أبو دياب، تعرف تامر على عبير وقرر خطبتها.
أخبر عواد- سلمى عن تشدد عائلته معه في الماضي وطرده والده وتبرأ منه وساءت أخلاقه لتعدد علاقاته النسائية وانتقل المرض له، ومن ناحية أخرى تمت خطبة سلمى وسمير.
قررت نوال الانتقام من تامر، حاولت ناهد تحذير فاتن من سامي، قررت سناء الانفصال عن برهان بعد إفساد حياتها وإدمانه للمخدرات.
صُدمت سناء بعد معرفتها أن زواجها من برهان غير شرعي، حاول سامي الاعتداء على فاتن لكنها هربت وأبلغت الشرطة، وخطفت نوال- تامر.
قررت سناء وأصدقائها الانتقام من برهان وسامي وطردهم برهان من البيت وعادوا لبيتهم القديم، في ظل محاولات نوال تعذيب تامر وحاولوا أصدقائه البحث عنه.
حاول سامي إقناع فاتن بالتنازل عن المحضر لكنها أوقعته في الفخ وأبلغت الشرطة عنه، تأكد ربيع أن نوال وراء اختفاء تامر.
أبلغت سناء العقيد عصام عن برهان وأخبرته عن إدمانه للمخدرات وبالفعل تم القبض على برهان واعترف أن زواجه من سناء مزيف.
لم تتحمل نوال إيذاء تامر وفكت أسره وسامحها، أخذت سناء مستحقاتها من برهان، قرر أبو ربيع الانفصال عن زوجته الأولى، قررت فاتن العودة إلى عائلتها على الرغم من قسوتهم عليها.
قررا كل من مايا و عواد وعرفة التحدث عن مرض الإيدز لنشر التوعية وكسر حاجز الصمت، تمت خطبة ربيع وخلود، عادت فاتن إلى عائلتها وسامحوها.