يخسر (طاهر) مشروع الفندق الذي يسعى لتأثيثه من أثاث شركته، حيث يحاول شريف أن يحل محله في المشروع ويهدده بصفقة اللحوم الفاسدة المتورط فيها (طاهر)، وتتوالى الأحداث.