يتولى هشام قضية رامي والذي ارتكب جريمة قتل يحاول إخراجه منها، فينجح في تخفيف عقوبته لحبس 5 سنوات، وتقف صفية في طريق أساليب طارق الغير شرعية في الترافع عن المتهمين.
يتعرض رامي للطعن في الحبس ويدخل المستشفى في حالة خطيرة، وتصطدم صفية برغبة والدتها في الزواج من عبدالواحد.
تلجئ صفية لهشام لمساعدتها في قضية أهالي تم طردهم من الأرض التي عاشوا بها فيرفض مساعدتها، ويطلب طارق من صفية العودة لها بعد طلاقهما فترفض.
ينجح محمود في انتخابات مجلس نقابة المحامين، ويحصل هشام على براءة لرامي في الاستئناف، وتقرر صفية الاستقلال وفتح مكتب خاص بها.
يتقابل هشام وصفية فيقرر مساعدتها في قضية الحيازة، ويقع هشام في خلافات عديدة مع ليلى بسبب طريقة تربية كل منهما لسما ابنتهما.
يحاول هشام إصلاح علاقته بليلى، وتتزوج والدة صفية من عبدالواحد، بينما ينجح هشام في إقناع صفية بالعمل في مكتبه.
يدفع هشام - رامي للسفر خارج مصر خوفًا عليه من الثأر، ويطلب والد ليلى من هشام تجهيز وصيته تحسبًا لرحيله.
تتوطد العلاقة بين صفية وهشام بعد إنضمامها لمكتبه، بينما تشك عائلتها في وجود علاقة بينها وبين هشام.
بسبب تهرب كريم منها، تتناول زينة جرعة زائدة من المهدئ للانتحار فيتم إنقاذها، وترفض صفية مجددًا عودة طارق طليقها في حياتها.
تعثر الشرطة على رامي مقتولًا في شقته بباريس فيدخل هشام في صدمة، وتقص صفية على هشام قصة شقيقها الذي توفى في حادث وترك لها ابنه لتربيته هي وشقيقتها.
تنجو زينة من محاولة الانتحار بعد ترك كريم لها وتبدأ العلاج النفسي، ويتدخل هشام لحل خلافات أحمد ونشوى.
يرفض هشام مطالب زوج شيماء بتركها لمكتبه وعملها للتراجع عن تطليقه لها، وتبدأ مظاهر الحب بين هشام وصفية في الظهور.
يستعد والد ليلى - فؤاد لإجراء جراحة خطيرة، ويكتشف هشام قيام سما ابنته بمراسلة مدرسها عبر الإنترنت ومحاولة التقرب منه.
يتدخل هشام لطرد مدرس - سما بعد معرفته بتواصله معها، ويُجري والد ليلى العملية، ويرفض محمود محاولات ابتسام في التقرب منه.
تتهم ابتسام - محمود بمحاولاته للإيقاع بها لإخفاء حقيقة تجسسها عليه بسبب حبها له، ويموت فؤاد.
ينهار هشام بعد وفاة فؤاد فتسعى صفية لمساعدته على الخروج من حالته، فيقع الثنائي في علاقة محرمة، وتندم صفية فتختفي تمامًا، ويعود كريم لزينة.
تُرسل صفية استقالتها لهشام بعد ما وقع بينهما، ويذهب لمقابلتها فيعرض عليه الزواج في السر، ويتزوج كريم من زينة عرفيًا.
تتعقد الأمور بين عبدالمنعم وزوجته التي ترغب في الانفصال، وتوافق صفية على الزواج بهشام بعد اعترافه بحبه لها.
يعود هشام وصفية من شهر العسل السري بالإسكندرية، وتحمل زينة من كريم فيعطيها حبوب للإجهاض.
يتقدم محمود لخطبة زينب فيوافق والدها، وتتمسك زوجة عبدالمنعم بالطلاق، وتعترف صفية بزواجها من هشام لفاتن.
تطلب ليلى من هشام التقرب من سما لتجاوز حبها لمدرسها باتريك، ويدخل هشام في صدام مع ليلى بسبب حجزه لسما في مدرسة بالية بموسكو.
تكتشف زينة أنها ما زالت حامل ولم تنج الحبوب التي أعطاها إياها كريم للإجهاض، ويعود كريم من السفر فيطلب من زينة مواجهة أهلها بحملها لإجبار العائلتين على الزواج الرسمي.
يعترف كريم لوالده محمد عن علاقته بزينة وحملها منه فيطلب منه الابتعاد عنها، وتذهب عائلة زينة لمنزل محمد فيرفض زواج ابنه من زينة ويعرض عليهم تحمل تكاليف عملية الإجهاض.
ترفض عائلة زينة عروض محمد ويقرروا رفع قضية لإثبات الزواج ونسب الطفل لكريم، ويتزوج أحمد ونشوى.
يتولى هشام قضية كريم الجندي ضد زينة، ويعرض على أهلها التعويض فيرفضوا بينما تشعر صفية بعدم إقتناعها ببراءة كريم، فيقرر هشام إبعادها عن القضية.
يحاول محامي زينة جمع الأدلة قبل المحاكمة لتقوية موقفها ضد كريم، وفي المحاكمة يشكك هشام في سلوكيات وشرف زينة للحصول على حكم ببراءة كريم.
يرفض هشام طلب صفية بالعودة لقضية كريم ومحاولات إقناعه بضرورة الصلح، ويشهد عمرو صديق كريم بزواج الأخير من زينة، بينما تأجل المحكمة القضية للنطق بالحكم.
يرفض هشام الاستماع لمحامين مكتبه بالانسحاب من قضية كريم الجندي، وتطلب صفية ترك عملها بالمكتب فيتمسك هشام بها.
ترفض صفية الاستسلام في قضية كريم وزينة فيقبل هشام استقالتها، ويتعرض محمود للحبس بسبب قضايا الأقساط، وتكتشف ليلى زواج هشام عليها.
تتولى صفية الدفاع عن قضية زينة ضد هشام، ويتم إطلاق سراح محمود من الحبس، ويرفض كريم الاعتراف بالطفل فتخسر زينة القضية، بينما تطلب صفية الطلاق من هشام المراغي.