يُدير فهمان متجرا لبيع الملابس القديمة، ويلجئ لأبو نصرة لخداع أهالي المتوفيين الوارد اسمهم بصحفة الوفيات بالجريدة والحصول على ملابسهم بحجة إعطائها للفقراء، ويُقبض على الثنائي بعد اكتشاف الشرطة.