يعمل فهمان كحارس لأحد العقارات، ويعاني السكان بسبب تدخله في خصوصياتهم وكثرة انقطاع الماء عن البناية، فيضعوا خطة للإيقاع به وتسليمه للشرطة.
يشتري فهمان بذلة جديدة احتفالا بالعيد، ويلجئ إلى أبو سليم الخياط لجعل البذلة مناسبة له، فيتسبب الأخير بإفسادها.
تتحدى جميلة - أبو سليم أن كيد النساء دائما ما يغلب كيد الرجال، فتضع له مكيدة بإقناعه بالزواج منها وتنجح الخطة.
يُدير فهمان متجرا لبيع الملابس القديمة، ويلجئ لأبو نصرة لخداع أهالي المتوفيين الوارد اسمهم بصحفة الوفيات بالجريدة والحصول على ملابسهم بحجة إعطائها للفقراء، ويُقبض على الثنائي بعد اكتشاف الشرطة.
تزداد الديون على فهمان ويضطر لبيع كافة أغراضه باستثناء صورة والده الراحل، فيقرر أبو سليم استغلال الصورة للدعايا لمتجره.
يٌقيم فهمان عروض خاصة بمتجره لبيع الملابس، فيبيع أمام كل قطعة بمال قطعة مجانية، ويقع في أزمة حينما يشتري الزبائن القطع المجانية فقط.
يشتري أبو سليم صحن كنافة، وخلال غيابه بالعمل يعود فيكتشف أن أحدهم تناول الصحن، فيضع خطة للبحث عن الفاعل ويكتشف أنه شكري.
يتعهد جميل بمنح أبو سليم وأبو نصرة وفهمان المال مقابل قصائدهم الشعرية، ولكن سرعان ما يكتشفوا أنه يعاني من مرض عقلي ولا يمتلك أي أموال.
يقرر أبو سليم السفر إلى الخارج للعمل، فيحاول جميع أصدقائه استغلال الأمر بإعطائه بضائعهم وبيعها بالخارج، فيرفض أبو سليم في النهاية.
يقرر فهمان بيع السمك بمتجر أبو سليم لبيع الأدوات الموسيقية، وتفشل محاولات الأخير لإخراجه فيتفق معه على تقسيم أرباح بيع السمك بينهما، ويقع أبو سليم ضحية لخدعة فهمان الذي يعطيه أقل مال ممكن من الأرباح.
يقرر فهمان الالتحاق بمدرسة أبو سليم لتعليم كبار السن القراءة والكتابة، فيقرر أبو سليم استغلال الأمر وتأديب فهمان.
يحاول فهمان وشكري وأبو نصرة معرفة سر ربح أبو سليم الدائم للمال والذي يبرر له برضى الوالدين عنه، ويسافر أبو سليم لشراء صفقة ليمون وبيعها بلبنان فيقع ضحية للنصب.
يعمل فهمان مساعدا للشاويش بالمخفر، وخلال غياب الشاويش يقرر انتحال صفته واستغلال منصبه، ولكن سرعان ما تنكشف حيلته.
يعاني أبو سليم من الإزعاج المتكرر من جاره فهمان، فيقرر أبو سليم الانتقام منه وفضحه أمام زوجته بزواجه منها طمعا في مالها.
يقرر جميل مساعدة فهمان ماديا بإعطائه بعض الدجاجات داخلهن قطع ذهبية، ولكن ينتهي الأمور ببيع فهمان الدجاج لأبو سليم وعثور الأخير على الذهب بدلا منه.
يعاني أبو سليم وفهمان بسبب بخل شكري ورفضه تسديد ديونه لهما، فيلجئ الثنائي للشرطة ويكتشفا من الشاويش جميل أن الدولة تدين لشكري بالمال الذي يتهرب من دفعه.
يقع أبو سليم في إعجاب زبونه بمتجره، فيقرر التقدم لها بمساعدة فهمان، ولكن سرعان ما يكتشف أنها امرأة متزوجة.
يشتري أبو سليم ثلاجة جديدة، ويستغل جيرانه الأمر بوضع طعامهم بها، ويقرر أبو سليم الانتقام منهم بعد إعادة الطعام لهم.
يعمل فهمان في صناعة أغطية النوم، ويكتشف جميل قيامه بسرقة القطن أثناء صناعه للغطاء الخاص به.
يلجئ أبو سليم إلى فهمان لطلاء منزله قبل دخول موسم العيد، ولكن يتسبب فهمان في إفساد بذلة أبو سليم الجديدة خلال العمل.
يشتري أبو سليم هاتف جديد، ويعاني بسبب كثرة اتصال جميل صديق فهمان على الهاتف في مواعيد غير ملائمة، ويأتي جميل لزيارة فهمان فيقرر أبو سليم الانتقام منه.
يقرر أبو سليم توظيف بلبل بتقديم دروس موسيقى بمتجره، ويُقنع فهمان - أبو سليم بالتقدم بأحد مكاتب التوظيف للحصول على تأشيرة للعمل بالخارج، فيكتشف أبو سليم أن المكتب ينصب على الزبائن.
يطلب فهمان من أبو سليم التوسط له ومساعدته بمقابلة مدير مدرسة النهضة، فيوافق أبو سليم ليتفاجئ برغبة فهمان بإعادة شهادته المدرسية سبب عدم حصله على وظائف من خلالها.
يفتتح فهمان مصبغة على الطراز الحديث لتنظيف وكي الملابس، وينكشف أمره بقيامه بتأجير الملابس بالأفراح والمناسبات.
يُقنع أبو سليم - فهمان بالعمل بمهنة المسحراتي خلال رمضان، فيقرر جميل الذي يعمل بالمهنة ذاتها إنقاذ موقفه وضم فهمان لفرقته.
يقرر فهمان افتتاح ملاهي قبل العيد، ويُقنع أبو سليم بالعمل في الملاهي وارتداء ملابس الحيوانات لجذب الزوار، وتقبض الشرطة على فهمان بسبب إقامة مدينة ألعاب بدون ترخيص.
يصاب فهمان بحالة نفسية ويُنقل لمستشفى الأمراض العقلية، ويهرب من المستشفى فيقرر أبو سليم التدخل وإعادته لاستكمال علاجه.
يلجئ أبو سليم وفرقته للبقاء بأحد الفنادق خلال ليلة إحيائهم لحفل موسيقي، ويكتشفوا أن غرفتهم تحمل الرقم 13 المشؤوم، فيقرر أبو سليم قضاء الليلة بصالة الاستقبال.
يحصل فهمان على وظيفة للعمل كسكرتير بشركة كبيرة، ويطلب مديره مساعدته في إقناع نوال الموظفة بالشركة من الزواج منه، فيتسبب فهمان في إفساد الأمور ويُطرد.
يقع فهمان في إعجاب امرأة ويقرر التقدم للزواج منها، ولكن سرعان ما يكتشف أنها زوجة صديقه أبو نصرة.