يعود سهيل من السفر ويفكر في افتتاح شركة لأجهزة الكمبيوتر، ولكن يوظفه والده بأرشيف شركته، وتقرر شريفة الاستقالة من عملها، وتعاني مبروكة من معاملة زوجها القاسية وعدم احترامه لها للفارق الثقافي بينهما.