تحب أم خضر النميمة والتدخل في شؤون الناس، وتحكي أم حسن قصة ابنها المتوفى الذي جعله صاحب العمل يشهد زورًا ليستولي على منزل ذكية، ثم احترق البيت وأصيب حسن بالشلل، وينهى الشيخ - الناس عن شهادة الزور.