نبيله مصطفى شكرى(شويكار)قتل والدها وعمرها ٤ سنوات، ودخل عليها الخدم ليخبروها ان والدها قد قتل بعز الظهر، فأصيبت بحالة نفسية من كلمة عز، وكل من يذكرها أمامها تظن انه قاتل والدها، وسافرت للخارج، وبعد ٢٠ عاما، أرسل لها ناظر مدرسة درب كواكه الخاصة يخبرها بتوصله لقاتل والدها، فحضرت لمصر مسرعة، لتكتشف مقتل الناظر، وتقابلت مع مظلوم افندى (فؤاد المهندس) مدرس اللغة العربية سيئ الحظ الذى كان يأمل بالعمل بالمدرسة، واتفقت معه على معاونتها للتوصل لقاتل الناظر، وبالتالي والدها، وفضلت نبيله عدم الإقامة مع عمها سليم (سلامه إلياس) المقعد، وعمتها زينب (زوزو شكيب) والذين نصحاها بعدم السير فى طريق البحث عن قاتل والدها، ووقعت عمتها بزلة لسان بإسم بديعه يفتح الله، والتى كانت على علاقة بوالدها، واقامت نبيله بفندق كان جارها فيه الكاتب كمال ذهنى الذى كان لها ولمظلوم نعم الحارس الأمين، واكتشفت نبيله ان الناظر ترك لها بالفندق قبل موته رسالة ومفكرة بها ارقام تليفونات الشهود الذين شاهدوا واقعة مقتل والدها، وقد كان كل الشهود مهددون بالقتل من يونس (محمد صبيح) اذا ادلوا بأى معلومات لنبيله، وهم فهمى (حامدمرسى) المطرب المغمور، ونعناعه الأسير (ودادحمدى) العالمه بحارة العوالم، وعبدالجبار (محمدرضا) حارس الفيللا، والذى يتزعم الآن عصابة للسرقة والتجارة بالسوق السوداء، وعندما حاول فهمى سرقة المفكرة من نبيله، طارده مظلوم، فتم قتل فهمى قبل ان يقع فى يد مظلوم الذى اتهم بقتله، قبل تبرئته، وبحثت نبيلة عن بديعة يفتح الله (ميمى شكيب) عن طريق نعناعة التى اخبرها مظلوم انه محمود المليجى، وان نبيله هى ناديه لطفى، وأنها مطلوبة للعمل فى السينما، ولكنها سلمتهم لعبد الجبار، ولكن كمال ذهنى أنقذ نبيلة، وهرب مظلوم وهدد نعناعة لتعترف بمكان بديعه، ولكن تم قتل نعناعة قبل اعترافها، وقبض على مظلوم، ولكن عدم مطابقة بصماته لتلك الموجودة على اداة القتل كانت سببا للإفراج عنه، وقام عبد الجبار بخطف نبيلة وأعجب بها واراد ان يتزوجها، وحاول مظلوم بمعاونة كمال إنقاذ نبيلة، وتخفى مظلوم بزى العروس نبيلة التى سيتزوجها عبد الجبار، واكتشف ان بديعه يفتح الله كانت على علاقة بكمال الذى هو فى حقيقته والد نبيلة، وانه كان هاربا فى لبنان بعد اتهامه بقتل زوج بديعه يفتح الله، عرفات الدمنهورى، والذى حرقت جثته ووضعت بطاقته بجوار الجثة المحترقة، واكتشف مظلوم زواج كمال من بديعه يفتح الله التى كانت تقف بجواره وتساعده طوال فترة هربه، واكتشف ان سليم ليس مقعدا، بل سليم وانه حاول قتل نبيله ليكون هو الوريث بعد هروب اخيه مصطفى، وقبض البوليس على يونس الذى اعترف ان قاتل الدمنهورى هو سليم، وهو ايضا الذى ارتكب كل الجرائم السابقة، وتم القبض على سليم وتبرئة مصطفى شكرى وتزوج مظلوم من نبيله. (انت اللى قتلت بابايا)
تعود نبيلة إلى مصر بعد فترة طويلة من اﻹقامة بالخارج بحثًا عن قاتل والدها، تلتقي بمظلوم الذي تطلب منه أن يساعدها في القبض على الجاني، يتعرض الاثنان للعديد من المقالب، وخاصة بعد مقابلتهما للجناة الحقيقيين وفي كل مرة يصلان فيها للحقيقة تقع جريمة قتل أخرى وتظل نبيلة ومظلوم يبحثان عن قاتل أبيها.
بعد فترة طويلة من الإقامة بالخارج تعود نبيلة إلى مصر للبحث عن قاتل والدها، ثم تطلب من الشاب مظلوم أن يساعدها في القبض على الجاني.