قام أحد أعوان القط بخطف حسني، وأرسل القط الأسود الشبكة لسهير، وانتحل أعوان القط شخصية رجال الشرطة، واستبدلوا العساكر التي تقوم بحراسة منزل رحمي برجال العصابة.