يتشاجر أبو فراس مع ابنه لتدخين السجائر ويعتدي عليه بالضرب، ويقرر فراس ترك المنزل، وعلى الجهة الأخرى يبدأ سامر في التعصب على فرح ويعاملها بشدة.