يرفض عبدالله طلب عدلي بإعطائه الموافقة الرسمية لكي يُعطي أموالا من جيبه الخاص للموظفين مقابل أن يخصم جزء من معاشهم، يسأل عبدالصمد شقيقه عبدالله عن الرجل الذي تعرض له بالسلاح.