ينتقد حسان - عبدالله في عزاء والدته ويخبر الناس أنه السبب في تأخر صرف المعاشات، يرفض عبدالله طلب البشويش بالقبض على حسان، يحاول حسان قتل عبدالله وينتبه الأخير ويأخذ حذره ثم يرفض تسليمه للشرطة.
يرفض عبدالله طلب عدلي بإعطائه الموافقة الرسمية لكي يُعطي أموالا من جيبه الخاص للموظفين مقابل أن يخصم جزء من معاشهم، يسأل عبدالصمد شقيقه عبدالله عن الرجل الذي تعرض له بالسلاح.
يرسل السوباشي باشا - مساعده الشخصي إلى منزل عبدالله ليخبره بتكليفه بمهمة مراقبة أمور التجارة الخاصة بالحكمدارية، يصفع عسكري نفر - كامل على وجهه ويخبر كامل عمه عبدالله بالأمر، يذهب عبدالله إلى البشويش ويطلب حق كامل.
يغضب أبو كامل من شقيقه عبدالله بعدما يعلم بقصة كامل وتصرفه دون الرجوع إليه، يطلب مصطفى من المختار التدخل لكي يُعيد فواز نجل زوجته إليها من طليقها لكي ترعاه.
يُدبر حسان خطة للوقيعة بين عبدالله وزوجته قمر بعدما يُرسل إمرأة إلى منزلها لتخدعها وتخبرها أن زوجها في خطر لكي تذهب معها، يتشاجر عبدالله مع مصطفى ويخبره أنه يُصدق ما قالته زوجته خاصة بعد تكذيب مصطفى لحديث شقيقته قمر.
تُحرض فتحية زوجها مصطفى على زهرة زوجة شقيقه رضا لكي تشعل النيران بين الأشقاء، يستجيب رضا لحديث وطلب شقيقه مصطفى ويُطلق زوجته.
يشكو عدلي - عبدالله لدى نيازي ويخبره أنه واقف في طريق صرف سلفة للموظفين، يواجه نيازي - عبدالله بالأمر ويخبره عبدالله أن عدلي بيك يستغل فقر الناس ويحصل منهم على نسبة كبيرة من معاشهم.
تواجه قمر - فتحية وتخبرها باعتقادها أن لها يد في طلاق زهرة من شقيقها رضا، ويطلب صبري من عبدالله كتابة رسالة للحكمدار يطلب فيها التنازل عن وظيفته (أمين معاشات) مقابل دعمه في حركة التعينات الجديدة.
يذهب عبدالله إلى الشيري باشا ليشرح له مدى إحراجه في الحكمدارية بعد تأخر المعاشات ويخبره عن استفادة بعض الأشخاص من الأمر للحصول على نسبة من المعاشات، ينصح الشيري - عبدالله حل أمور دائرته بنفسه.
يجلس مصطفى مع رضا ويخبره أن فتحية لا تتفق مع زهرة ويطلب منه أما أن يشتري المنزل بالكامل أو يشتريه هو ويُعطيه نصيبه لكي يرحل هو وزوجته من المنزل ويُعطيه مهلة للرد عليه.
يطلب رضا من المختار بتحكيم شقيقته قمر بينه وبين شقيقه الأكبر مصطفى في مسألة تقسيم منزل العائلة بينهما، يطلب المختار من مصطفى ورضا حل مشاكلهما الداخلية بينهما.
يذهب عبدالله إلى السوباشي باشا ويخبره أنه اكتشف وجود مخالفات عديدة بين قوافل التجار المُسجلة لدى الدولة ويطلب منه الأذن لكي يقوم بتفتيش وضبط وإحضار الفاسدين.
يخبر عبدالله مساعده - إليان أنه اكتشف وجود اتفاق بين صبري وعدلي في مسألة بيع المعاشات للموظفين والتجارة في الأمر ويخبره أنه سيُبلغ السوباشي باشا في الوقت المناسب عن تجارتهم وفسادهم.
يحذر عبدالواحد - رضا من معاملة شقيقه الكبير مصطفى له ويخبره، يُحرض صبري - نيازي على عبدالله.
تطلب قمر من رضا ألا يسمع وينفذ أوامر شقيقهما الأكبر مصطفى دون تفكير، وتخبره أن مصطفى قد نال منه الطمع في ورثهما من والديهما.
ينفعل عبدالصمد على محجوب بعدما يخبره وجود شائعات على شقيقه عبدالله وعلى زوجته قمر وسلوكها، يلقن عبدالصمد - محجوب درسًا قاسيًا ويلقي البشويش القبض عليه.
يخرج عبدالصمد من السجن بعدما يتوسط شقيقه عبدالله له لدى صبري بيك، يشك عبدالصمد أن شقيقه الأكبر أبو كامل يعمل مع التجار الفاسدين وتزداد شكوكه ويراقبه.
يتلقى البشويش خبرا بخطف محجوب ويأمر رجاله بالبحث عنه في كل مكان بالحارة، يسأل البشويش - أبو كامل عن محجوب ويخبره أنه يشك أن شقيقه عبدالصمد وراء اختفائه.
يذهب الشيري في دورية مفاجأة إلى القسم ويسأل عن السجين محجوب، يعلم الشيري باشا أن محجوب غير موجود في قائمة السجناء ويطلب من البشويش حسني إحضاره في الحال وألا سيواجه السوباشي شخصيًا.
يطلب السوباشي من الشيري تسليم الأمانة السلطانية لعبدالله بحضور الحكمدار ونائبه نيازي، يطلب السوباشي من عبدالله الحفاظ على المعلومات التي سيخبره بها ويحذره من إفشاء الأمر.
يتسلم عبدالله أموال المعاشات من الحكمدار، يجمع عبدالله الموظفين ويخبرهم أن معاشهم أصبح جاهزا للصرف ويطلب منهم تسديد ديونهم لدى عدلي حتى لا يستغلها في أمورًا أخرى.
يواجه رضا شقيقه مصطفى ويخبره أن علم أن أمواله غير نظيفة ويخبره أنه لن يعمل معه في المحل مرة أخرى، يدبر صبري وعدلي بيك خطة للقضاء على عبدالله.
يخبر السوباشي باشا - عبدالله أن الوالي يريد رؤيته، يخبر الوالي - عبدالله أنه تم تكليفه بمتابعة أمور الموظفين والناس ومراقبة بعض الأشخاص من كبار القوم وكشف فسادهم.
تتشاجر فتحية مع زهرة ويعلم زوجها مصطفى ويحذر رضا من تكرار المشاكل بينهما من جديد، يخبر عبدالصمد - عبدالواحد أن شكوكه تأكدت في مسألة شقيقه أبو كامل واشتراكه مع صبري وعدلي في أمور فاسدة.
يتشاجر مصطفى مع جاره في الحارة ويتدخل عبدالله ليحل الأمر بينهما، تضع زوجة عبدالصمد مولودها ويزف عبدالصمد الخبر لكل أهل الحارة.
يجلس مصطفى مع شقيقته قمر ويطلب منها منحه تنازلا رسميا بخط يدها عن نصيبها في بيت العائلة مقابل مبلغ مالي، وتخبره قمر أنها لن تقوم بأي شيء له ألا بحضور زوجها عبدالله.
يطلب أبو كامل من عبدالواحد التعاون معه وكشف من المتورط في الهجوم على شقيقهما عبدالله ومحاولة قتله، يُحرض صبري - أبو كامل على شقيقه عبدالله، يخبر عبدالصمد - أبو كامل أن عبدالله وقع تحت يده أوراق تدينه في قضية المطاحن.
يخبر صبري -البشويش حسني أن أبو كامل شريك في المطاحن التي يُفتش فيها عبدالله بفرمان من الوالي، يحذر صبري - عبدالله إذا لم يسمح له بممارسة نشاطه وعمله سيخبر السوباشي أن شقيقه أبو كامل يتاجر في المطاحن الفاسدة.