يطلب السوباشي من الشيري تسليم الأمانة السلطانية لعبدالله بحضور الحكمدار ونائبه نيازي، يطلب السوباشي من عبدالله الحفاظ على المعلومات التي سيخبره بها ويحذره من إفشاء الأمر.