يحاول توفيق الاستقالة من عمله بعد سنوات طويلة من عمله في الوزارة ويكتشف أنه مرشح لمنصب سائق الوزير، ويلام قائد الشرطة في البلدة على علاقته مع المجرم بأبو شنكل.