تتولى أم فريدة رعاية حفيدها، وتمر السنوات ويخرج أسعد من السجن، ويكبر أولاده ويتزوج عبدالعزيز، وليلى، ويقابل طارق شقيقه عبد العزيز عندما يتقدم لوظيفة بالشركة التي يعمل بها.