تمرض سعاد ويحضرون لها الطبيب مروان فيتبادل هو وبحكمت الإعجاب، ويعترف لها بأنه له ابن من زواج سابق بفرنسية، يعود بفارس من فرنسا وتكتشف حكمت بأن طليقة مروان لا زالت تكن له المشاعر.