يُفقد (تيمور) (مروان) وعيه ثم يأمر رجاله بإلقائه في النهر، وتنقذه (رنا). يتعافى مروان ويثور على والدته مديحة وزوجته وأصدقائه، ليخبرهم بأنه جمَّد أعماله وأرصدته المالية حتى يحافظ على أمانة مروان لحين...اقرأ المزيد عودته لذاكرته. ثم نكتشف أن رنا هي من قطعت الست صفحات من مذكرات مروان لإنهم يخصونها، وترفض أن تكشف له محتواهم خشية عودته لطباعه السيئة القديمة، رغم ذلك يُوليها مروان ثقته فتتوطد علاقتهما.