يصل (مروان) قاعة المحكمة في اللحظة الأخيرة قبل إصدار الحكم الغيابي عليه، ويكون برفقته والده (سالم) على كرسيه المتحرك، ويكون مفاجآة للجميع أنه لا زال على قيد الحياة؛ فتضطر (مديحة) إلى التنازل سريعًا عن...اقرأ المزيد قضية الحَجر. بعدها تحدث مواجهة بين مروان ومديحة أمام العائلة عن الحقائق العديدة التي أخفتها عنهم، تنتهي بإصابتها بجلطة تنتقل إثرها للمستشفى.