أدهم الشرقاوي  (1964) 

7.5

يروي سيرة البطل الشعبي الأسطورى أدهم الشرقاوي الشهير بروبن هود العرب، والذي ناضل لسنوات طويلة ضد الاحتلال البريطاني، ويحاول دفع المظالم عن أهالي قريته.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين




المزيد

صور

  [76 صورة]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

يروي سيرة البطل الشعبي الأسطورى أدهم الشرقاوي الشهير بروبن هود العرب، والذي ناضل لسنوات طويلة ضد الاحتلال البريطاني، ويحاول دفع المظالم عن أهالي قريته.

المزيد

القصة الكاملة:

أدهم عبد الحليم الشرقاوى(عبد الله غيث)اشترك بالمظاهرات المناهضة للإنجليز أثناء دراسته، فتم فصله من المدرسة، وعودته لقريته بالشرقية، ليكتشف كم المظالم التى يتعرض لها الفلاحين من...اقرأ المزيد البيه والباشا وحتى عمه العمدة عبد السميع (محمد رضا) ومعهم الإنجليز وجميعا ينهبون الفلاحين وكانت الهانم (شويكار) ابنة وزير الداخلية، تستولى على المحاصيل دون تسديد كامل حقوق الفلاحين، فتزعم ادهم قيادة الفلاحين ومعه شيخ الجامع شلبى (صلاح منصور) ومدرس التاريخ عاشور افندى (عبد الوارث عسر) للمطالبة بحقوق الفلاحين قبل تسليم المحصول، ولكن الهانم استطاعت ان تشترى ولاء شيخ الجامع بعد ان أوقعته فى براثن جمالها، ولكنها فشلت فى الايقاع بأدهم، وارادت الانتقام منه، فطلبت من خولى عزبتها الحاج اسماعيل (عبدالعزيز خورشيد) ان يحضر ابنته سلمى (لبنى عبد العزيز) لتخدم فى قصرها، بعد ان علمت ان ادهم يحبها، وذلك للضغط عليه ليكون من رجالها، واعترضت خديجة (سميحه أيوب) زوجة شلبى شيخ الجامع على تخليه عن وطنيته وانحيازه للهانم، فعاد شلبى لرشده وانضم لأدهم، مما جعل الهانم تستصدر أمرا من والدها وزير الداخلية بنفى شلبى للواحات، ولكن ادهم تدخل لمنع ترحيل شلبى، وقبلت الهانم شفاعته، املا فى رضوخ ادهم لها، فلما فشلت سعت لتزويج سلمى من عبدالغفار (زين العشماوى) احد رجالها، ولكن ادهم استطاع بمساعدة شيخ الجامع شلبى من خطف سلمى يوم الفرح وتهريبها، ولكن شلبى أصيب، فلما عاد له ادهم لإنقاذه، تم القبض عليه وسجنه ٧ سنوات، وحاول عبد الغفّار إجبار اسماعيل على تزويجه من سلمى، فلما رفض قتله ودخل السجن ليلتقى بأدهم، ويدور صراع بينهما، فلما حاول عبدالغفار قتل ادهم، قتله مغاورى (توفيق الدقن) زميل ادهم، غير ان ادهم ادعى انه هو القاتل، فحكم عليه بالمؤبد، ولكن ادهم تزعم مجموعة من السجناء وهربوا للصحراء وإحتموا بالجبل، وتعاونوا مع عاشور افندى فى محاربة الإنجليز والإقطاعيين إبان إندلاع ثورة ١٩١٩، وقام أدهم وعصابته بالسطو على قصر الهانم والاستيلاء على مجوهراتها، وقاموا بالسطو على العمدة عبد السميع وإجباره على ان يتنازل عن جزء من ارضه للفلاحين، وقاموا بالسطو على مركز إيتاى البارود وإستولوا على السلاح الموجود به، ووزعوه على الفلاحين، وحطموا قضبان السكة الحديد، لينقلب القطار المحمل بالجنود الإنجليز، كما قاموا بالسطو على محلج القطن الذى يمتلكه الخواجات واستولى ادهم على أموال المحلج ووزعها على الفلاحين، مما أثار غضب مغاورى فأضمر شرا لأدهم، وجاءت سلمى لتقيم مع ادهم فى الجبل بعد موت ام ادهم (عزيزه حلمى) وتزوجها ادهم، وقام مغاورى بإبلاغ الهانم بمكان ادهم، ليداهم الإنجليز الوكر ويقتلون ادهم وسلمى ومغاورى. (ادهم الشرقاوى)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم




  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • لا


  • العرض الاول للفيلم اقيم في سينما ريفولي .

  • تم تصوير المناظر الداخلية بستوديو ناصيبيان .

المزيد

تعليقات