تستاء لطيفة من صديقتها سهير التي تصمم فستانها مثل تصميم فستان لطيفة، ويفاجأ أبو رويشيد أن أغلب الأشخاص حوله يستسهلون في صنع الأشياء، ولا يحاولون التفكير في جديد.