تطلب أم عنبر من أبو رويشيد، إقلالها مع عزفي فرقتها الموسيقية إلى الأفراح التي تُحييها، ويضطر أبو رويشيد لقيادة الأتوبيس بنفسه، بعد رفض السائقين العمل فترة ليلية.