تستاء بنات راشد من دعوة زيد لأصحابه للمنزل، وتطلبن من والدهن ترك المنزل، ويقترح سعود على أمه تقسيم المنزل بينها وبين والده، ويطلب ياسر من شقيقه أحمد مساعدته في رسو المناقصة عليه.