يُفرج عن يوسف من السجن، في حين يتشاجر مبارك مع سعد لمنافسة الأخير له في سوق العقارات، ويفاجأ سعد باحتراق مخزنة ووفاة شقيقه الأصغر عبدالله، وتقنعه زوجته حليمة ببيع المنزل حتى لا يعلن إفلاسه.