يظل جابر يسيطر على حياة أولاد شقيقه، ويحاول أبو سالم ردعه عن ذلك ولكن يعتدي عليه بالضرب ولا أحد يتمكن من صده حتى يفاجئ الجميع بجنونه عندما يلعب بلعب الطفلة شيخة.